وردت أحاديث كثيرة في ذلك ، فقد ثبت في الصحيحين أن النبي :111: قال : ( التمسوها في العشر الأواخر ، في الوتر) رواه البخاري ورواه مسلم
والمقصود بالوتر بالذات = يعني ليالي : إحدى وعشرين ، وثلاث وعشرين ، وخمس وعشرين ، وسبع وعشرين ، وتسع وعشرين.
وكذلك قال ابن عباس رضي الله عنه : ( أنها ليلة سبع وعشرين ) واستنبط ذلك استنباطاً عجيباً من عدة أمور وهي كما في الرواية التالية :
ورد أن عمر رضي الله عنه جمع الصحابة وجمع ابن عباس معهم وكان صغيراً .
ثم سأل الصحابة عن ليلة القدر ، فأجمعوا على أنها من العشر الأواخر من رمضان .
فسأل ابن عباس عنها ، فقال : إني لأظن أين هي ، إنها ليلة سبع وعشرين , فقال عمر : وما أدراك ؟
فقال : إن الله تعالى خلق السموات سبعاً ، وخلق الأراضين سبعاً ، وجعل
الأيام سبعاً ، وخلق الإنسان من سبع ، وجعل الطواف سبعاً ، والسعي سبعاً ،
ورمي الجمار سبعاً . فيرى ابن عباس أنها ليلة سبع وعشرين من خلال هذه
الاستنباطات .
ومن الأمور التي استنبط منها أن ليلة القدر هي ليلة سبع وعشرين هو أن كلمة (هي) من قوله تعالى : ( سلام هي حتى مطلع الفجر ) ( هي الكلمة السابعة والعشرون من سورة القدر )
ولكن كل الاستنباطات هذه ليس عليها دليل شرعي ، فلا حاجة لمثل هذه الحسابات ، وبين أيدينا من الأدلة الشرعية ما يغنينا .
فالأرجح أنها قد تكون ليلة 21, أو 23 , أو 25 , أو 27 , أو 29 ( الأوتار من الليالي )
والمقصود بالوتر بالذات = يعني ليالي : إحدى وعشرين ، وثلاث وعشرين ، وخمس وعشرين ، وسبع وعشرين ، وتسع وعشرين.
وكذلك قال ابن عباس رضي الله عنه : ( أنها ليلة سبع وعشرين ) واستنبط ذلك استنباطاً عجيباً من عدة أمور وهي كما في الرواية التالية :
ورد أن عمر رضي الله عنه جمع الصحابة وجمع ابن عباس معهم وكان صغيراً .
ثم سأل الصحابة عن ليلة القدر ، فأجمعوا على أنها من العشر الأواخر من رمضان .
فسأل ابن عباس عنها ، فقال : إني لأظن أين هي ، إنها ليلة سبع وعشرين , فقال عمر : وما أدراك ؟
فقال : إن الله تعالى خلق السموات سبعاً ، وخلق الأراضين سبعاً ، وجعل
الأيام سبعاً ، وخلق الإنسان من سبع ، وجعل الطواف سبعاً ، والسعي سبعاً ،
ورمي الجمار سبعاً . فيرى ابن عباس أنها ليلة سبع وعشرين من خلال هذه
الاستنباطات .
ومن الأمور التي استنبط منها أن ليلة القدر هي ليلة سبع وعشرين هو أن كلمة (هي) من قوله تعالى : ( سلام هي حتى مطلع الفجر ) ( هي الكلمة السابعة والعشرون من سورة القدر )
ولكن كل الاستنباطات هذه ليس عليها دليل شرعي ، فلا حاجة لمثل هذه الحسابات ، وبين أيدينا من الأدلة الشرعية ما يغنينا .
فالأرجح أنها قد تكون ليلة 21, أو 23 , أو 25 , أو 27 , أو 29 ( الأوتار من الليالي )