هل يجوز للرجال قبول الدعوة للاضافة من اخوات وبالعكس؟
الموضوع منقول بالكامل للامانة ,,
سؤال مهم لكل مستخدم في الفيس بوك ......>>>>
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
فضيله الشيخ اريد ان اسئل سؤال....عن موقع الفيس بوك
هل اضافه البنت ولد عندها فى قائمه الاصدقاء حرام ؟
مع العلم انى مشتركه فيه بغرض الدعوه الى الله وليس بغرض التعارف
ومع العلم انه لغايه الدردشه والتواصل مع الاصدقاء ولم اتحدث مع احد قط
ولكن الغرض من الاضافه هى الدعوه والاسفاده من الفيديوهات الاسلاميه
ارجوا التوضيح وجزاكم الله خيراااا
فَضَيلةِ الشَيْخِ عَبْدِ الرَحمنِ السُحَيْمِ / عضو مكتب الدعوة والإرشاد
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاكي الله خيرا
لا يجوز للفتاة أن تُضيف عندها شخصا ليس مِن محارمها
لأن الحي لا تُؤمَن عليه الفتنة
وكونها تُضيفه للدعوة لا يُسوّغ لها ذلك ؛ لأن هناك من الفتيات من هُنّ
بحاجة إلى الدعوة ، والشباب يجدون مِن أمثالهم من الشباب من يدعوهم
والله تعالى أعلم....انتهى
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبيَّة عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسِل أنه ليس هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ويغريها به
ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير ، ويجب الابتعاد عنها ، وإن كان السائل يقول إنه ليس فيها عشق ولا غرام
فتاوى المرأة المسلمة " ( 2 / 578 )ـ
وقال الشيخ عبد الله الجبرين
وقد سئل عن المراسلة مع المرأة الأجنبيَّة :ـ
لا يجوز هذا العمل ؛ فإنه يثير الشهوة بين الاثنين ويدفع الغريزة إلى التماس اللقاء والاتصال ، وكثيراً ما تحدث تلك المغازلة والمراسلة فتناً وتغرس حبَّ الزنى في القلب مما يوقع في الفواحش أو يسببها ، فننصح من أراد مصلحة نفسه وحمايتها عن المراسلة والمكالمة ونحوها ، حفظاً للدين والعرض ، والله الموفق .ـ
فتاوى المرأة المسلمة " ( 2 / 578 ، 579 ) .ـ
والله أعلم
كلام وصل لي من اخوات طالبات علم شرعي جزاهنّ الله كل خير
الاضافة من شاب لاخت كصديقة او العكس عالفيسبوك والمسنجر وغيره محرم لان
الله تعالى قال ...(ولا متخذات اخدان) النساء 25 أى متخذات أخلاء واصحاب ومن هذا
فلا يجوز للفتاة أن تتخذ رفيق لها أو صاحب لها بنص كلام الله سبحانه وتعالى
ويا اخواني واخواتي هل بعمركم سمعتم ان صحابية كانت تتعاون مع صحابي
على الدعوة او العكس لا ابداً ولكن نقول الاخوة لهم اخوة يدعونهم الى الله والاخوات
لهن اخوات يدعونهن الى الله هداني الله واياكم سبيل الرشاد...انتهى كلام الاخت
كلام من اخوات يستعملن الفيسبوك!!!ـ
"...لو الشخص حابب يكون داعيه سواء رجل او امراه ينبغي ان لايكتب جنسه
في بروفايله وان يسمي صفحته باسم لايظهر من خلاله اهو رجل او امرأه
وهنا لو قبل اضافات وامتنع عن التعليقات التي فيها شيء من اللغو
والخضوع والاستلطاف فلا اظن ان في ذلك حرج اما ان شاعت
الضحكات وعبارات الشكر والمزاح فهذا خرج عن اطار الدعوة
اما الشخص العادي فلا يجوز ان يضيف احد من غير محارمه لانه لاااااااا
توجد صداقه بين رجل وامراة في الاسلام..وكفانا ضحك على انفسنا..."
((منقول))
الموضوع منقول بالكامل للامانة ,,
سؤال مهم لكل مستخدم في الفيس بوك ......>>>>
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
فضيله الشيخ اريد ان اسئل سؤال....عن موقع الفيس بوك
هل اضافه البنت ولد عندها فى قائمه الاصدقاء حرام ؟
مع العلم انى مشتركه فيه بغرض الدعوه الى الله وليس بغرض التعارف
ومع العلم انه لغايه الدردشه والتواصل مع الاصدقاء ولم اتحدث مع احد قط
ولكن الغرض من الاضافه هى الدعوه والاسفاده من الفيديوهات الاسلاميه
ارجوا التوضيح وجزاكم الله خيراااا
فَضَيلةِ الشَيْخِ عَبْدِ الرَحمنِ السُحَيْمِ / عضو مكتب الدعوة والإرشاد
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاكي الله خيرا
لا يجوز للفتاة أن تُضيف عندها شخصا ليس مِن محارمها
لأن الحي لا تُؤمَن عليه الفتنة
وكونها تُضيفه للدعوة لا يُسوّغ لها ذلك ؛ لأن هناك من الفتيات من هُنّ
بحاجة إلى الدعوة ، والشباب يجدون مِن أمثالهم من الشباب من يدعوهم
والله تعالى أعلم....انتهى
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبيَّة عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسِل أنه ليس هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ويغريها به
ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير ، ويجب الابتعاد عنها ، وإن كان السائل يقول إنه ليس فيها عشق ولا غرام
فتاوى المرأة المسلمة " ( 2 / 578 )ـ
وقال الشيخ عبد الله الجبرين
وقد سئل عن المراسلة مع المرأة الأجنبيَّة :ـ
لا يجوز هذا العمل ؛ فإنه يثير الشهوة بين الاثنين ويدفع الغريزة إلى التماس اللقاء والاتصال ، وكثيراً ما تحدث تلك المغازلة والمراسلة فتناً وتغرس حبَّ الزنى في القلب مما يوقع في الفواحش أو يسببها ، فننصح من أراد مصلحة نفسه وحمايتها عن المراسلة والمكالمة ونحوها ، حفظاً للدين والعرض ، والله الموفق .ـ
فتاوى المرأة المسلمة " ( 2 / 578 ، 579 ) .ـ
والله أعلم
كلام وصل لي من اخوات طالبات علم شرعي جزاهنّ الله كل خير
الاضافة من شاب لاخت كصديقة او العكس عالفيسبوك والمسنجر وغيره محرم لان
الله تعالى قال ...(ولا متخذات اخدان) النساء 25 أى متخذات أخلاء واصحاب ومن هذا
فلا يجوز للفتاة أن تتخذ رفيق لها أو صاحب لها بنص كلام الله سبحانه وتعالى
ويا اخواني واخواتي هل بعمركم سمعتم ان صحابية كانت تتعاون مع صحابي
على الدعوة او العكس لا ابداً ولكن نقول الاخوة لهم اخوة يدعونهم الى الله والاخوات
لهن اخوات يدعونهن الى الله هداني الله واياكم سبيل الرشاد...انتهى كلام الاخت
كلام من اخوات يستعملن الفيسبوك!!!ـ
"...لو الشخص حابب يكون داعيه سواء رجل او امراه ينبغي ان لايكتب جنسه
في بروفايله وان يسمي صفحته باسم لايظهر من خلاله اهو رجل او امرأه
وهنا لو قبل اضافات وامتنع عن التعليقات التي فيها شيء من اللغو
والخضوع والاستلطاف فلا اظن ان في ذلك حرج اما ان شاعت
الضحكات وعبارات الشكر والمزاح فهذا خرج عن اطار الدعوة
اما الشخص العادي فلا يجوز ان يضيف احد من غير محارمه لانه لاااااااا
توجد صداقه بين رجل وامراة في الاسلام..وكفانا ضحك على انفسنا..."
((منقول))