*قد يكون الذمُّ منصباً على موقعك لا على شخصك.
* النارُ تَضْطَرمُ في الحشا؛ فإمَّا أنْ تُخْرِجَ طعاماً ناضجاً، وشراباً سائغاً، وإما أنْ تدفع نَيِّئاً، أو محترقاً أو حميماً.
* تتفاوت أقدار الرجال بقدر كَبْح الجِماح، ومخالفةِ الهوى.
* لا تبالغْ في إساءة الظن، وتضخيمِ حجمِ المشكلة، فلن تستفيدَ من ذلك، بل أنت مشارك في الخسارة.
* لا تُغْلِقِ البابَ أمام مَنْ له عندك بقيّةٌ مِنْ مودة.
* بادرْ ولا تعجلْ.
* إذا اختلف الناس في أمرٍ ما، أو قضية معيَّنة فلا تذكرْ رأيك عند مَنْ لم تتأكد مِنْ موقفه؛ فربما ذكرت ذلك؛ فصرت غرضاً مِنْ حيثُ لم تحتسب.
* لا يهولنّك أمرُ المفسد؛ فعاقبته إلى خسار؛ لأن الله لا يصلح عمل المفسدين.
*إذا غضبت فلا تتكلم, ولا تُشِرْ برأي، لأنّ صفحة عقلك قد تشوَّشت، فإذا صفا ماؤك أَرَتْك مرآةُ عقلِكَ الأمورَ على حقيقتها.
* إذا كنت متعباً فلا تأخذ كلَّ ما يَرِدُ على خاطرك بالقبول،لأنّ تَعَبَ البدنِ يصحبه تعبُ الهمّةِ والتفكير.
* في الناس أطفالٌ كبار، وفيهم كبار أطفال.
*لا تَلُمْ مَنْ إذا كنت مكانه عملت عمله.
* لن تندم على الحلم وضبط النفس، وإنما تندم على الطيش، والعجلة، والخُرْق.
* ليست المشكلةُ أنْ يساء إليك، وإنما كيف تستقبل الإساءة
هذه العبارات
من كتاب " خواطر للشيخ ( محمد بن ابراهيم الحمد )