لى كل شاب ضل الطريق..وتاه فى الصحراء..حتى أعياه التعب.. وأنهكه
العطش..وبينما هو كذلك..اذ لاحتله فى الأفق رايات..أمل فيها أسباب النجاح..وإ بالمنادى ينادى..اركب معنا ويتوود إليه مطمئناً..لا أسألكم عليه أجراً ويلح عليه فى شفقة.. إنى أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن ويبشره مردداً دعاء الله..إن رغبت فيناأتيناك..وإن ناديتنا سمعناك..وإن عزمت علي قربنا أدنيناك..وإن ذرفت الدمع من أجلنا فيا بشراك..لب نداءنا والحق بركبنا..واسلك طريقنا فقد سبقك في الميدان صالح المؤمنين ولعلهم حطوا رحالهم فى الجنة من سنين فتشبه بهم وقلد صنيعهم اغرس نخلة العزائم واروها بدموع نادم تنعم بالثمار وبالغنائم هيا أسرع لا تتوان تقدم نحو خطالبداية..وانطلق معنا نحو الجنان…………….. (مقتبس من كتاب سباق نحو الجنان للأستاذ خالد أبو شادي)
العطش..وبينما هو كذلك..اذ لاحتله فى الأفق رايات..أمل فيها أسباب النجاح..وإ بالمنادى ينادى..اركب معنا ويتوود إليه مطمئناً..لا أسألكم عليه أجراً ويلح عليه فى شفقة.. إنى أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن ويبشره مردداً دعاء الله..إن رغبت فيناأتيناك..وإن ناديتنا سمعناك..وإن عزمت علي قربنا أدنيناك..وإن ذرفت الدمع من أجلنا فيا بشراك..لب نداءنا والحق بركبنا..واسلك طريقنا فقد سبقك في الميدان صالح المؤمنين ولعلهم حطوا رحالهم فى الجنة من سنين فتشبه بهم وقلد صنيعهم اغرس نخلة العزائم واروها بدموع نادم تنعم بالثمار وبالغنائم هيا أسرع لا تتوان تقدم نحو خطالبداية..وانطلق معنا نحو الجنان…………….. (مقتبس من كتاب سباق نحو الجنان للأستاذ خالد أبو شادي)