مسلم وأفتخر


من كتاب خواطر 403042602



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مسلم وأفتخر


من كتاب خواطر 403042602

مسلم وأفتخر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مسلم وأفتخر

المنتدى الإسلامي مسلم وأفتخر يرحب بكم أعضاء وزوارا


    من كتاب خواطر

    مسلمة وأفتخر
    مسلمة وأفتخر
    :: المديره العامّه ::
    :: المديره  العامّه ::


    انثى عدد المساهمات : 1110
    تاريخ التسجيل : 31/01/2012
    العمر : 30
    الموقعhttps://muslim.forumalgerie.net
    تعاليق :


    (¯`•.¸¸.• أنا مسلم•.¸¸.•´¯)





    من كتاب خواطر Empty من كتاب خواطر

    مُساهمة من طرف مسلمة وأفتخر يونيو 26th 2013, 19:03

    Very Happy

    عامل المسيء بما انت اهله لا بما هو اهله ؛ نصائح للعظماء ؛ كلمات للعقول الواعيه ؛ كيف اداري اخطائي



    اعترفْ بالخطأ إذا أخطأت، واقبلِ النصحَ إذا توجّه إليك_ يرتفعْ قدرك، وتقلَّ أخطاؤك.


    افزع إلى الدعاء تُفتحْ لك الأبواب، وتزُلْ عنك الحيرةُ والاضطراب:


    الناسُ منهم ظالمٌ لنفسه، ومنهم مقتصد، ومنهم سابق بالخيرات؛ فلا تبالغ في تطلب الكمال، فمن ذا الذي.....؟ وأي الرجال......؟


    ابذر الصالحات، وقم بالأعمال الزاكيات، ولا تستبطئ النتيجة؛ فالعمل الصالح يؤتي أكله بإذن ربّه.


    لا تَفْقِدْ ثقتك بنفسك إذا لم يُعرف قدرك، ولا تُعط نفسك فوق قدرها إذا بُولغ في مدحك.


    افرح بالنقد الهادف فَرَحَك بالثناء الصادق.


    الأعمال العظيمة، والمساعي الحميدة، والأخلاق الفاضلة _ تدافع عن صاحبها، وتنفي ما يُلصق به من ذمّ.


    الناس يحبون العظيم، ويتعشقون العظائم، ولكن قلّ من يقتدي بالعظيم، ويسعى للعظائم.


    العظيم يتواضع، ومَنْ حوله يتكبرون؛ فلماذا لا يقبسون من فضله، ويسيرون على نوله؟!


    عامل المسيء بما أنت أهله ، لا بما هو أهله، حينئذٍ تكسب
    الودَّ، وتستولي على الأمد.


    إذا أتقنت العمل، وأحسنت المعاملة، وأخلصت النيّة_ فلا تبالِ بالنقد الظالم؛ فالعيب في الناقد، وليس فيك.


    إذا امتلأ القلب من محبّة اللّه، وخوفه، ورجائه لم يعد فيه شاغرةٌ لمحبة غيره، أو خوفه أو رجائه، وإذا أخلص العبد عبوديته لربّه تحرر مِنْ عبودية مَنْ سواه.


    إذا أيقنت أن الجدال لن يأتي بنتيجة فأقْصِرْ عنه.


    خذ قسطاً من الراحة قبل أنْ يبلغ بك الإعياء مبلغه.


    (من كتاب خواطر)

      الوقت/التاريخ الآن هو أبريل 27th 2024, 13:31